ماذا تعرف عن الصوفية

ماذا تعرف عن #الصوفية

• #النشأة : الصوفية فرقة فاسدة نشأت في البصرة في العراق .

• #المؤسس : لم يعرف أن شخصاً واحداً أسس هذه الفرقة الفاسدة بل أسسها مجموعة من الغلاة في نهاية القرن الثالث الهجري .

• #الطرق_الصوفية : قد انقسمت هذه الفرقة الخبيثة إلى عدة طرق وجماعات وهي :

١- الطريقة القادرية
٢- الطريقة السعدية
٣- الطريقة الرفاعية
٤- الطريقة البدوية
٥- الطريقة الأكبرية
٦- الطريقة الشاذلية
٧- الطريقة الدسوقية
٨- الطريقة القزلباشية
٩- الطريقة النقشبندية
١٠- الطريقة العروسية
١١- الطريقة الخلوتية
١٢- الطريقة السمانية
١٣- الطريقة التيجانية
١٤- الطريقة الإدريسية
١٥- الطريقة المولوية
١٦- الطريقة الختمية
١٧- الطريقة السنوسية
١٨- الطريقة الكزكزانية
١٩- الطريقة الجعفرية
٢٠- الطريقة البرهانية
٢١- الطريقة التجانية ، وغيرها من الطرق .

• موقفهم من الصحابة : قد ظهر طعن من شيخ الصوفية مؤسس الفرقة التيجانية أحمد التيجاني - عامله اللّٰه بعدله - بشتم أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي اللّٰه عنهم وهذا طعنه : " ونتسأل عن حرب الجمل التي أشعلت نارها أم المؤمنين عائشة إذ كانت هي التي قادتها بنفسها " ويقول : " بأي حق استباحت أم المؤمنين قتال خليفة المسلمين علي بن أبي طالب " .

ثم اهتديت (١١٧)

• نقطة في بحر ضلالاتهم : سيعاتبنا البعض ويقول مالكم ومال الصوفية ؟ فنقول لهم : لهم ضلالات يجب الرد عليها قررها شيوخهم

: قال الصوفي ابن عربي : " مقام النّبوّة في برزخٍ فويق الرَّسول ودون الوليّ " .

فصوص الحكم (١٣٤)

• شخصيات صوفية :

١- الحلاج
٢- ابن عربي
٣- ابن سبعين
٤- أحمد التيجاني
٥- ابن الفارض
٦- ابن بطوطة
٧- جابر بن حيان
٨- البوصيري
٩- أحمد البدوي
١٠- محمد متولي الشعراوي
١١- عبد الرحيم البرعي
١٢- أحمد الطيب البشير
١٣- عبد المحمود نور الدائم
١٤- محمد عثمان الميرغني
١٥- المكاشفي
١٦- الكباشي
١٧- صلاح خنجر
١٨- محمد المنتصر الإزيرق
١٩- علي الجفري
٢٠- ناظم الحقاني ، وغيرهم من طواغيت الصوفية .

• أقوال أهل العلم فيهم :

✓ قال الإمام الشافعي : " لو أن رجلاً تصوَّف من أول النهار لم يأت عليه الظهر إلا وجدته أحمق "

مناقب الشافعي (٢٨٣/٢)

✓ قال ابن خلدون : " هذا العِلم - السِّحْر - حَدث في المِلَّة بعد صدر منها، وَعنْد ظُهور الغُلاَة من المتصوفة ، الحلاَّج ، ابن عربي ، العَفيف التِّلِمْساني ، ابْن سَبعين ، ابن الفارض ، وجنوحهم إلى كشف حجاب الحس ، وظهور الخوارق على أيديهم والتصرفات في عالم العناصر ، وتدوين الكتب والاصطلاحات ومزاعمهم في تنزل الوجود عن الواحد وترتيبه . وزعموا أن الكمال الأسمائي مظاهر أرواح والأفلاك والكواكب وأن طبائع الحروف وأسرارها سارية في الأسماء فهي سارية في الأكوان " .

المقدمة لابن خلدون (٩٣٠)

✓ قال القرطبي : " فأما طريقة الصوفيّة أن يكون الشيخ منهم يوماً وليلة ، وشهراً ، مفكّراً ، لا يفتر ، فطريقةٌ بعيدة عن الصواب ، غير لائقة بالبشر ، ولا مستمرة على السنن " .

الجامع لأحكام القرآن (٤/٣١٥)