كشف حقائق وأباطيل النصارى

كشف حقائق وأباطيل النصارى
1/ مصطلح أقانيم النصارى : الأقنوم : هي إحدى طبائع الله في الثالوث عندهم وهي كلمة مشتقة من اللغة السريانية وأقانيم النصارى هو نفسه الثالوث وهو معتقد ديني تؤمن به النصارى يعني أن الله ثلاثة أقانيم أو ثلاثة حالات : الأب : وهو يساوي الله والإبن : وهو يسوع المسيح وروح القدس : ويقصد به جبرائيل
(وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون) [سورة التوبة / الآية 30]
2/ (وقالت النصاري المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أني يؤفكون) [التوبة /30] .
3/عقيدة البنوة والتثليث هي العقيدة الوثنية الهندية القديمة والفرعونية الرومانية وتذهب دائرة المعارف البريطانية إلى أن الغالب الفكري لعقيدة التثليث هو يوناني الأصل وصيغت فيه تعليمات يهودية
4/ويقول ليون جوتيه : إن المسيحية تشربت كثيرا من الآراء والأفكار في الفلسفة اليونانية فالاهوت المسيحي مقتبس من نفس المعين الذي صبت فيه نظرية أفلاطون الحديثة ولذا نجد بينهما متشابهات كثيرة ويؤيد هذا روبرتسون في كتابه [وثنية المسيحيين] ويرى ان هذه المعتقدات وصلت إلى روما من الفرس عام 70ق م .
5/ (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم)
6/ (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة)
7/ قل ياأهل الكتاب لستم على شيئ حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس علي القوم الكافرين)
8/ اعتقاد النصارى أن من لم يؤمن بالمسيح المخلص فلن يدخل الملكوت وهم يوجبون على الناس جميعا الإيمان بيسوع المسيح ونحن لا نؤمن بيسوع ولكن نؤمن بعيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه.

٩/ يقرأ النصارى وصف الله تعالى بالنقائص كالعجز والتعب والندم والتأسف والجهل وعدم العلم
١٠/ (حزن الله وأسفه لخلق الإنسان) كما جاء في [سفر التكوين الإصحاح السادس ٥-٧] ورأى الرب في ان شر الإنسان قد كثر في الأرض . . فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض وتأسف في قلبه فقال الرب : لأنني حزنت أني عملتهم !!!
١١/ (ندم الرب على شره) !! كما جاء في [صموئيل الثاني الإصحاح الرابع والعشرين ١٥-١٦] : فجعل الرب وباء في إسرائيل من الصباح إلى الميعاد فمات من الشعب من دان إلى البئر سبع وسبعون ألف رجل وبسط الملاك يده على أورشليم ليهلكها فندم الرب عن الشر وقال للملاك الشعب كفى الآن رد يدك !!!!
١٢/ (تعب الرب وإحتاج إلى الإستراحة) !! في [سفر التكوين الإصحاح الثاني ١-٣] : فأكملت السماء والأرض وكل جندها وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل وبارك الله اليوم السابع وقدسه لأنه فيه إستراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا !!!
١٣/ (عجز الرب عن مصارعة يعقوب) !! في [سفر التكوين الثاني والثلاثون ٢٢ - ٣٠] وفي [الإصحاح الخامس والثلاثين ٩ - ١٥] حيث صارع يعقوب حتى الفجر !!!!
١٤/ (حاجة الرب لعلامة لئلا ينسى) !! [الكتاب المقدس ، سفر التكوين الإصحاح التاسع ١١ -١٧] : وقال الله هذه علامة الميثاق الذي أنا واضعه بيني وبينكم .. فمتى كانت القوس في السحاب أُبصرُها لأذكر ميثاقا أبديا ..!!!!
١٥/ (لا يعلم الرب ماغاب عن عينيه) !! [سفر التكوين الإصحاح الثالث ٨ -٩] : وسمعنا صوت الرب الإله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار فأختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة فنادى الرب الإله آدم وقال له : أين أنت ؟!! فقال : سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني عريان !! هل أكلت من الشجرة التي أوصيتك أن لا تأكل منها ؟!!!!!