قائمة المنشورات


 المنشورات


 العودة إلى المنتدى

المنبر السلفي الأثري✏   

رد شبهات المجيزين للإحتفال بمولد خاتم النبيين

مهدي بن يعقوب الأثري | تم النشر بتاريخ الجمعة سبتمبر 23, 2022 9:58 pm | 43 مشاهدة

#رد_أعظم_شبهات_المجيزين_للإحتفال_بمولد_خاتم_النبيين : مهم جدا  :
١/ شبهة الإستدلال بالآية (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا)
يستدل القبورية على جواز الإحتفال بالمولد النبوى بقوله تعالى (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فاليفرحوا هو خير مما يجمعون) [يونس /٥٨]
رد الشبهة :
السؤال: هل مرت هذه الآية على النبي محمد صلى الله عليه وسلم أم لا ؟! فإن قلت نعم فلماذا لم يحتفل ؟! ولماذا لم يعمل مولد ؟وهل أنت تفهم القرآن الكريم أكثر من النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة ؟؟!!!
٢/ شبهة صيام يوم الإثنين
يستدل به الصوفية على جواز الإحتفال بعيد المولد بصيام النبي صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين والخميس ..!!
رد الشبهة :
سؤال: هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم يوم الإثنين فقط في ١٢ربيع أم كان يصوم كل يوم إثنين وخميس على مدار العام ؟!  بالتأكيد كان على مدار العام
وقد أجمع العلماء والأئمة الأربعة على حرمة صيام يوم العيد دل على أن الإحتفال ليس من السنة
٣/ يقولون إن أبالهب يخرجونه من النار في كل يوم إثنين لفرحه بولادة النبي صلى الله عليه وسلم
الصوفية يقولون إن أبا لهب يخرجونه من جهنم في كل يوم اثنين لفرحه بولادة النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن بشرته جاريته ثويبة الأسلمية !
رد الشبهة :
أولا: لقد أثبت أهل التاريخ الإسلامي أنه في وقت ولادة النبي صلى الله عليه وسلم ليس لأبي لهب جارية أو مملوكة اسمها ثويبة الأسلمية
ثانيا : هذا الأثر مروي عن محمد بن حميد الرازي وهذا كذاب مجروح
٤/ شبهة نشيد "طلع البدر علينا"
يزعم القبورية أن النبي صلى الله عليه تم إستقباله بنشيد طلع البدر علينا واستقبلوه بالنوبات والموسيقي عندماهاجر من مكة إلي المدينة ..!!
رد الشبهة :
هذا الكلام كذب ماحصل لأن هذه الرواية معضلة سقط من إسنادها ثلاثةُ رواة أو أكثر كما قال ذلك الحافظ العراقي في تخريج كتاب إحياء علوم الدين وهي من رواية عبدالله بن محمد بن عائشة وهو من شيوخ الإمام أحمد وقد أرسل هذا الأثر فسقط من بعده ثلاثة رواة 
وقال ابن القيم في زاد المعاد ج3 ردا على هذه الشبهة أن هذا الاثر غير صحيح بل والمتن ايضا لأن ثنيات الوداع يمر بها الذاهب الى الشام ولا يمر بها إطلاقا القادم من مكة الي المدينة فهذه القصة باطلة سندا ومتنا 
قال الإمام ابن حجر العسقلاني في فتح الباري: فهذه الرواية في خلال مائة سنة رواتها مجهولين (أي غير معروفين) وخلاصة كلامه أنها ضعيفة ، أما كتاب الغزالي-إحياء علوم الدين- الذي حققه العلامة العراقي وهو من كبار علماء الحديث فقال: هذه الرواية باطلة لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: باطلة وكذلك قال العلامة ابن القيم في زاد المعاد: باطلة .. فهذه الرواية انتشرت عن طريق المسلسلات المصرية(فلم الرسالة) و (طيور الجنه) ؛ وحتى صياغ القصة تدل على أنها باطلة: (طلع البدر علينا من ثنيات الوداع) لأن ثنيات الوداع في شمال المدينة ولم يدخل النبي صلى الله عليه وسلم من شمال المدينة.
فقال أهل العلم: حتى إن ثبتت صحة الرواية فيكون هذا قبل نزول كثير من الشرائع لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة لم ينزل من شرائع الدين إلا التوحيد والصلاة حتى الخمر حينئذ كانت حلال
وفي هذا النشيد نص يقول : جئت شرفت المدينة وحين دخلها النبي صلى الله عليه وسلم كان إسمها يثرب وسميت بالمدينة بعد سنة ويقال سنتين كل هذا يضحض فرية هذا النشيد المكذوب
٥/ شبهة الجفري القبوري على تجويز الإحتفال بالمولد
قال علي الجفري القبوري: إن أول دليل على جواز الإحتفال بالمولد هو مانقله الإمام ابن كثير في البداية والنهاية الجزء ١٣ قال عن الملك المظفر أبوسعيد كوكبري وكان يعمل المولد الشريف في ربيع الأول ويحتفل به إحتفالا هائلا !!!
رد الشبهة :
أولا: هذا الملك كوكبري قال عنه ابن خلكان في وفيات الأعيان: كان يحب السماع أي الأغاني
ثانيا: نحن أمرنا بإتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس كوكبري فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
ثالثا: كلام الجفري هذا رد عليه لأنه قال إن أول من احتفل بالمولد هو الملك المظفر أبوسعيد كوكبري ونحن نقول له: مادام إن أول من احتفل به هو كوكبري إذا هذا الفعل بدعة لأن هذا سنة كوكبري وليست سنة الرسول صلى الله عليه وسلم.  
رابعا: سؤال :لماذا الإمام ابن كثير نقل هذا الكلام ؟ الإجابة : لأن هذا الكتاب-البداية والنهاية- هو كتاب تاريخ أصلا واسمه البداية والنهاية وهو من أعظم كتب التاريخ في التاريخ فهو ينقل فيه تاريخ أشخاص فمنهم الصالح والطالح وحتى أنه نقل عن غلاة الصوفية أيضا
٦/ قالوا أن ابن تيمية رحمه الله قد أجاز المولد ..!!
وهذه أكبر شبهة للصوفية قالوا أن ابن تيمية قد أجاز المولد في كتابه إقتضاء الصراط المستقيم
رد الشبهة :
في إقتضاء الصراط المستقيم ص٤١٢ : فتعظيم المولد واتخاذه موسما قد يفعله بعض الناس ويكون له فيه أجر عظيم لحسن قصده وتعظيمه لرسول الله صلى الله عليه وسلم . (يتوقف الصوفية عند هذا الموضع ) .. فقال ابن تيمية مواصلة لهذا الحديث: كما قدمته لك (والكلام الذي قدمه ابن تيمية هو في صفحة ٤٠٧ فقال : وكذلك مايحدثه بعض الناس إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيما له والله قد يثيبهم على هذه المحبة والإجتهاد لا على البدع من اتخاذ مولد النبي عيدا (وهذا الكلام فهمه أن اتخاذ مولد النبي عيدا هذا من البدع والله قد يثيب على محبة المرء للنبي بقلبه لا على البدع وكلمة يحدثه تعني هو بدعة محدثة) .. فإن هذا لم يفعله السلف مع قيام المقتضي له وعدم المانع منه ولو كان هذا خيرا محضا أو راجحا لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله وتعظيما له منا وهم على الخير أحرص وإنما كمال محبته وتعظيمه بمتابعته وطاعته واتباع أمره وإحياء سنته باطنا وظاهرا ونشر مابعث به والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان فإن هذه طريقة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان
وقال في صفحة ٢٩٦ - ٢٩٥ من كتاب إقتضاء الصراط المستقيم : وأكثر هؤلاء الذين تجدونهم حرصاء على أمثال هذه البدع ومع ما لهم فيها من حسن القصد والإجتهاد الذي يرجى لهم به المثوبة تجدونهم فاترين في أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أمروا بالنشاط فيه..
أولا: إن شيخ الإسلام ابن تيمية أكد على أن هذا الفعل بدعة بنص كلامه
ثانيا: قوله قد يثيبهم .دل على أن الله قد يثيب على محبة الإنسان بقلبه للنبي صلى الله عليه وسلم ولا يثيب على البدع (بمعنى أن الله قد يثيب العبد على محبة القلب لا على البدعة ذاتها )
ثالثا: قوله(قد يثيبهم) يدل على عدم تأكيد الثواب لأنه قال(قد يثيبهم) ولم يقل(سيثيبهم) على سبيل التأكيد ؛ علما بأن هذا القول إجتهادا منه  
رابعا: وقال ابن تيمية عليه رحمة الله بعد هذا القول: مع اختلاف الناس بمولده(أي اختلاف الناس في تحديد تاريخ يوم ولادته)
وقال في مجموع الفتاوى [ج ٢٥/ ص٢٩٨] : وسئل عمن يعمل كل سنة ختمة في ليلة مولد النبي صلى الله عليه وسلم هل ذلك مستحب أم لا ؟ فذكر كلاما طويلا ثم قال: وأما إتخاذ موسم غير المواسم الشرعية كبعض ليالي شهر ربيع الأول التي يقال أنها ليلة المولد أو بعض ليالي شهر رجب الذي يسميه الجهال عيد الأبرار فإنها من البدع التي لم يستحبها السلف ولم يفعلوها والله سبحان وتعالى أعلم.
٧/ قالوا أن السيوطي عليه رحمة الله قد أجاز المولد
يقولون(أي القبورية) أن السيوطي عليه رحمة الله أجاز المولد  
رد الشبهة :
أولا : ونحن نقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لايجوز كما في قوله عليه الصلاة و السلام: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" وهذا الحديث جامع ومانع في إبطال كل بدعة إلى يوم القيامة
ثانيا: حتى لو إحتفل السيوطي عليه رحمة الله بنفسه  أيضا فإن فعله باطل
ثالثا: إن الإحتفال الذى قصده السيوطي عليه رحمة الله هو أن يقوم المحتفلين في اليوم الذي يزعمون أنه يوم المولد بقراءة السنة كصحيح البخاري أو السيرة النبوية وهذا النوع قال فيه السيوطي بالجواز وجماهير العلماء قالوا ببطلانه لأن السيرة يجب على الإنسان إن يقرأها طول العمر وليس في يوم واحد فقط في العام وتطبقها في شخصك وتعلمها لأهلك ولذلك فإن كلام العلماء هو الحق والصواب و كلام السيوطي هو الخطأ والباطل. وبالرغم من ذلك لم يقل السيوطي عليه رحمة الله بهذا الإحتفال الذى يفعله الصوفية الآن من رقص وأناشيد ومدائح شركية وموسيقا وإختلاط وزنا..الخ
٨/ قالوا : المولد بدعة حسنة
قالوا : المولد بدعة حسنة ..!!
رد الشبهة :
 الرد على شبهة البدعة الحسنة والسنة الحسنة :
١/مفهوم البدعة الحسنة: هذا تناقض ويدل على الجهل لأنه لا توجد بدعة معروفة بالمعنى الشرعي ثم تسمى حسنة . ومن كلام أهل العلم: البدعة في اللغة هي من الجديد كما قال الله تعالى(بديع السماوات والأرض ) أي منشئها على غير مثال سابق أما في الشرع فقد قال الإمام الشاطبي عليه رحمة الله: هي طريقة في الدين مخترعة تضاهي الطريقة الشرعية يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله عز وجل. وعرفها الإمام ابن رجب الحنبلي عليه رحمة الله في كتابه جامع العلوم والحكم: وملخص كلامه: أنها عبادة أضيفت إلى الدين ليس عليها دليل. البدعة في الشرع محرمة فكيف تكون حسنة ؟؟!!
٢/أما حديث من سن في الإسلام سنة حسنة فمنهم من يستدل بهذا الحديث على جواز البدعة!!! ومنهم من يستدل به على البدعة الحسنة !! فهذا الاستدلال باطل لوجود تغاير في المعنى وفي اللفظ ولوجود الفرق بين السنة وبين البدعة وهذا من ألفاظ التقابل والتضاد فالسنة تضاد البدعة فالسنة في اللغة معناها الطريقة أو طريق مسلوك والبدعة معناها طريقة جديدة. أما تعريف السنة شرعا: هي ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خلقية أو خلقية. والبدعة: هي طريقة في الدين مخترعة  
* أما سبب الحديث : وكماقيل إذا عرف السبب يبطل العجب وتنتهي الشبهة: سبب الحديث هو ان قوم من مضر جاءوا للنبي صلى الله عليه وسلم في المسجد النبوي ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم حالهم من الفقر وضنك المعيشة رق لهم قلبه عليه الصلاة و السلام وهو الرفيق بامته فصعد المنبرع بعد أن صلى الظهر [كما جاء في صحيح مسلم] ثم حث الناس على الصدقة قال تصدق رجل من درهمه تصدق رجل من ديناره تصدق رجل من صاع بره فلم يتصدق أحد فحزن النبي صلى الله عليه وسلم حزنا شديدا ثم جاء أحد الأنصار بصرة كاد أن يعجز عن حملها بل عجز حتى وضعها بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فاستنار وسر وجه النبي صلى الله عليه وسلم فلما رأى الناس ذلك تتابعوا وجاءوا بالصدقات فقال النبي صلى الله عليه وسلم: من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة لاينقص من أجورهم شيئا ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة من غير أن ينقص من أوزارهم شيئا
سؤال: هل الصدقة مشروعة أصلا أم غير مشروعة ؟ الإجابة: مشروعة
*مفهوم السنة السيئة دليلها كما جاء في صحيح البخاري كتاب أحاديث الأنبياء: عن عبدالله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقتل نفسا ظلما إلا كان على إبن آدم الاول كفل من دمها لأنه أول من سن القتل"
٩/ شبهة قول عمر بن الخطاب "نعم البدعة هذه"
قالوا(أي أهل البدع) : نعم هو بدعة لكنه بدعة حسنة ويستدلون بكلمة عمر بن الخطاب(نعم البدعة هذه) -في صلاة التراويح-
رد الشبهة :
أولا: عمر بن الخطاب رضي الله عنه ماقصد مفهوم البدعة شرعا لأنه يعلم أن البدعة في الشرع محرمة ولكنه قصد مفهوم البدعة في اللغة لماذا ؟ الجواب بسيط : لأن هذه الكلمة قالها في شأن صلاة التراويح وعمر بن الخطاب رضي الله عنه يعلم بأن صلاة التراويح ليست ببدعة لأنه يعلم بأن النبي صلى الله عليه وسلم صلاها ثلاث ليال فلما أرادوا أن يصلوا معه أمسك وقال خشيت أن تفرض عليكم.. ففهم عمر رضي الله عنه أنها موجودة ولكن النبي عليه الصلاة و السلام تركها لكي لا تفرض فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم وانقطع الوحي فجاء عمر رضي الله عنه أحياها من جديد فالإحياء من جديد هذا يسمى بدعة لغة وليس بدعة في الشرع لأن البدع في الشرع محرمة.. السؤال المنطقي: لماذا قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه بدعة وقصد المعنى اللغوي ولم يقصد المعنى الشرعي؟ وهل يجوز للإنسان أن يفعل مثل ذلك؟ الجواب: نعم يجوز بنص القرآن الكريم(خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم) كيف الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي عليهم ؟ فالصلاة في هذه الآية لم يقصد بها المعنى الشرعي وهي العبادة المعروفة المبدوءة بالتكبير والمختومة بالتسليم ولكن مقصود بها المعنى اللغوي لأن الصلاة في اللغة هي الدعاء(وصل عليهم) بمعنى أدع لهم يا رسول الله فالله سبحانه وتعالى ذكر كلمة الصلاة وأراد معناها اللغوي وهو الدعاء إذا عمر بن الخطاب أطلق كلمة وأراد معناها اللغوي. ومن الأدلة على ذلك أيضا: (قَالُواْ يَٰشُعَيْبُ أَصَلَوٰتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ ءَابَآؤُنَآ أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِىٓ أَمْوَٰلِنَا مَا نَشَٰٓؤُاْ ۖ إِنَّكَ لَأَنتَ ٱلْحَلِيمُ ٱلرَّشِيدُ ) يا شعيب أصلاتك: الصلاة هنا لم يقصد بها الصلاة ذات الركوع والسجود المعروفة لا بل هنا المعنى اللغوي الآخر لكلمة في الصلاة وهو التلاوة والقراءة. كذلك في السنة حديث أبوهريرة في البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: خفف لنبي الله داود القرآن أراد بكلمة القرآن المعنى اللغوي لأن المعنى الشرعي هو المبدوء بسورة الفاتحة المختوم بسورة الناس . والقرآن لغة كما قال الإمام ابن حجر: أصل هذه الكلمة الجمع والشيء المجموع فكان كتاب داود مجموعا ولذلك سمي لغة قرانا
قال إبن تيمية عليه رحمة الله: وكذلك كل أمر اندثر أو أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رجل فاحياه بعدما اندثر يجوز لغة أن يقال عنه بدعة نعم البدعة .
إنتهى
099015.ahlamontada.com
#المنبر_السلفي_الأثري
الرد على شبهات عيد المولد

نبذة عن الكاتب